السؤال الاول
شاكٍ إلى البحرِ اضطرابَ خواطري
|
فيجيبُني برياحهِ الهوْجـــــــاءِ
|
ثاوٍ إلى صخْرٍ أصمٍّ
و ليت لـــــــــي
|
قلبًا
كهذي الصخرةِ الصمــاءِ
|
ينْتابُها موْجُ كمـــوْجِ
مكـــــــــارِهي
|
و
يَفتُّها كالسَّقَمِ في أعْضائي
|
أ- ظلل الإجابة الصحيحة من بين الاختيارات التالية:
-1 جمع
أصم:
أ- صمام ب- صُمُّ
ج– أصمَّاء د- صمامة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-2 غرض
الخبر في البيت الثالث
أ- الإشفاق ب- الإعجاب
ج– التهديد د- النفي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ب ) لجأ الشاعر إلى البحر يشكو له همومه، وأقام على
صخر لا يحس بآلامه. وضح هذا الموقف من خلال ع الأبيات.
ذهب
الشاعر إلى الإسكندرية حيث الطبيعة الجميلة للاستشفاء إثر آلامه النفسية العاطفية،
فلجأ إلى البحر و اتخذه صديقا يبثه نجواه ويشكو له همومه، ولا يجد إجابة إلا تدافع
الرياح... ويقيم على صخر لا يحس بآلامه، فيتمنى أن يكون له قلب قاس صلب مثل
الصخرة، حتى لا يشعر بآلام الحب والفراق. تلك الصخرة التي تستقبل تدافع الأمواج
التي تؤثر فيها وتفتتها، كما تتدافع الآلام النفسية والجسدية على قلب الشاعر،
فتؤثر في جسمه كله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جـ) بين قيمة الفعل ( ينتاب ) و الصورة فى ( ينتابها
موج كموج مكارهى) .
- [ينتابها] : مضارع يفيد التجدد، وهذا يلائم تتابع الموج
- [ينتابها موج كموج مكارهى] : تشبيه لموج البحر في تتابعه على الصخرة بموج و سر جماله التوضيح و توحى بقسوة الألم .
السؤال الثاني
- أثرها في المعنى : التشخيص للكون ، ويدل على حزن الشاعر وأساه ومشاركة الطبيعة له بمظاهرها الحزينة .
2 - تمثل القصيدة بعض مظاهر النزعة الرومانسية عند خليل مطران ؛ لأنه أبرز هذه النزعة في تصويره لحب الطبيعة والارتباط بها ، وحبه وإحساسه العاطفي ، كما أبرز في القصيدة تشاؤما عاما ينتهي إلى ذكر الموت .- [ينتابها موج كموج مكارهى] : تشبيه لموج البحر في تتابعه على الصخرة بموج و سر جماله التوضيح و توحى بقسوة الألم .
السؤال الثاني
والشمس في
شفق يسيل نضـــاره
|
فوق العقيق
على ذرا سـوداء
|
مرت خلال غما
متين تحــــــــدرا
|
وتقطرت
كالدمعة الحمــــراء
|
فكأن آخــــــر
دمعة للكون قـــــــد
|
مزجت بآخر
أدمعى لرثـائـى
|
أ ) مرادف (
آنست ) :
أ- أسكت ب- أحسست
ج – أوعزت د- أشفقت
مضاد ( تقطرت ) :
أ- تمنعت ب – تبددت
ج– تجمدت د- توقفت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ب) انتقل الشاعر من صورة الشمس لحظة الغروب إلى نفسه الحزينة وضح ذلك مما
فهمت من الأبيات
فهمت من الأبيات
يتحدث الشاعر عن شيئين :
1 - صورة الشمس لحظة الغروب .
2 - نفسه الحزينة
يقول : تمضى أشعة الشمس في وقت الغروب لتلتقي بقمم الجبال السوداء ، وتتناثر
1 - صورة الشمس لحظة الغروب .
2 - نفسه الحزينة
يقول : تمضى أشعة الشمس في وقت الغروب لتلتقي بقمم الجبال السوداء ، وتتناثر
عليها ، والشمس في انحدارها نحو المغيب متوارية خلال سحابتين ، وحين تظهر
بينهما كأنها الدمعة الحمراء بين جفنين .
وما أشبه موقف الشمس في توديعها الكون ، بموقفي الحزين حيث أبكى ، فكأننى أرى
في مرآة المساء أنني أرثى نفسي مودعا الكون كما تودعه الشمس في غروبها .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في مرآة المساء أنني أرثى نفسي مودعا الكون كما تودعه الشمس في غروبها .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ج) استخرج من
البيت الثالث ( استعارة ) وحدد نوعها ، وبين أثرها فى المعنى
- الاستعارة : " دمعة الكون " ، نوعها : استعارة مكنية .
- أثرها في المعنى : التشخيص للكون ، ويدل على حزن الشاعر وأساه ومشاركة الطبيعة له بمظاهرها الحزينة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د) علل لما يلي :
1- استخدام الشاعر الأساليب الخبرية والإنشائية
معا للتعبير عن أفكاره فى النص
2- تمثل
القصيدة بعض خصائص النزعة الرومانسية عند خليل مطران
الإجابة
1 - استخدم الشاعر الأساليب الخبرية ؛ لتقرير ما يعبر عنه وثباته ، واستخدم الأساليب الإنشائية ؛ ليكسب أسلوبه تجددا وتشويقا ، وجمع بينهما ليجعلنا نشاركه مشاعره وأحاسيسه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق